على اتّساع المساحات، يستيقظن ليصنعن بأجسادهنّ لقمتهنّ وكرامتهنّ. كلّ يوم عمل قصّة، ووراء كلّ قصة وجه يشدّ ابتسامته بكبرياء ليتجاوز قمعًا واستغلالًا. هذه الصور لم
تلك العمليّة المعقّدة التي يصدر عنها الشعر، تجعل الإجابة عن أسئلة كثيرة متعلّقة بماهيّة الشعر وكيفيّة تخليقه، أمرًا غاية في الضبابيّة لدى الشاعر، وكأنّه يرى
كان توظيف السخرية والفكاهة على طول المونودراما، والانتقال، بشكل مفاجئ أحيانًا، من حالة الحزن إلى الضحك، أمرًا مربكًا جدًّا، فأنت في منطقة الشهادة والشهداء وأُسَرِهِم،
تردّدت قصّة طابور العين كثيرًا في عائلتنا، وعادةً تفيض قصص العين بالعواطف والمحبّة والعشق الممنوع والنّظرات المخطوفة، وتنتهي بلوعة وحسرة وحبّ خالد بين رجل شابّ
مقطع موسيقي مصوّر يدمج بين الشّعر المؤدّى، العزف والغناء ويطرح موقفاً من قضيّة تعامل العالم أجمع والعالم العربيّ تحديداً مع جسد المرأة. النّص: من ديوان